الأربعاء، يناير ٣٠، ٢٠٠٨

أجل أحبك



تعرفت عليه
لا لم أتعرف عليه
عرفته
لا لم أعرفه
وجدته
لا لم أجده
من هو؟؟
من يكون؟؟
كيف يكون؟؟
سؤال... وسؤال ... و تساؤلات تختلط في ببعضها في مخيلتي
عن :
شكله
طوله
وزنه
طبعه
طبعه
طبعه
وطبعه
من يكون ؟؟ هذا الذي نبش من قلبي شيئا لم أعلم بوجوده من قبل
شيئ قديم قديم قديم
يخترق جسدي النحيل
تجول وتندفع لتصرخ احتجاجا على كتمانها سنين وسنين
الى أن ايقضتها ..... حبيبي ....
لا علم لدي ان كنت
أحبك
أعشقك
أم
أعبدك
أنا أحبك وسأظل أخلص لك للنهاية
لأني أحبك
أجل أحبك

الخميس، يناير ٢٤، ٢٠٠٨

في ذلك المقهى


في ذلك المقهى
وعلى نفس الطاولة
نظرت إلى عينيه
سألته.....
اتحبني؟؟؟
ابتسم
وأشار بالقبول
نفس الأبتسامه التي سحرتني
ونفس القبول بالأشاره
تناول الأرجيلة
ونفث دخانا أزرق
سألته.....
اتحبني؟؟؟
نظر لي
ملكني وتملكني دفئ غريب
نفس دفء حضنه
حيث تتصادم طاقتي بطاقته
وقلت له.... أحبك
نظر لي .... وقال
أي .... بعرف
وقف الزمان
ووقف المكان
في ذلك المقهى
كنت لوحدي
انظر الى نفس الكرسي
وأسال نفسي....
هل يجاوبني؟؟؟
فقلت!
اتحبني؟؟؟
فجاء صوت من خلفي....
أي ... بحبك ... بحبك ... بحبك

الاثنين، يناير ٢١، ٢٠٠٨

أحــــــبك يا دمشـــقي


أحب فارسا دمشقيا
صاحب فرس عربيه اصيله
أحبك يا فتى لست بشقيا
احب فيك اكثر من القليل
اسالك من عيون الناس رقيا
فبسببهم غدوت انا عليل
اغمرني بحبك عند اللقيا
فان شوقي لحبك طويل
واسقني من كأسك سقيا
خمرا لايذهب عقلا عقيل
ومن ثغرك عسلا يا دمشقيا
فقد ارهقني الليل الطويل
احبك يا فتى لست بشقيا
الى لحدي وحبي دليل

الأحد، يناير ٢٠، ٢٠٠٨

قصتي مع القمر


قصتي مع القمر


في ذاك الصباح


افقت وهو


يداعب اطراف شعري


يتحسس اصابع قدمي


حنون


حنون


يجمعني بين ذراعيه


يغمرني بقبلة تلو الاخرى


يداعبني


نهض وطبع قبلة على جبيني


حان وقت العمل


حزنت


غمرتني احاسيس كثيره


افقت


ودعته


انتظرته


غاب قمري خلف السحاب


وغابت بسمتي


الى ان عاد


رجع قمري


بان من خلف السحاب


خجول


خجول


وانا خجوله


وهذه قصتى مع mooni



الثلاثاء، يناير ١٥، ٢٠٠٨

أنباء الفجر


دعني

أقصُّ نبوءة الفجر الذي

اشربني خمرا من هواجسُ العشَّاقِ

وغشى عيني بالضبابْ

ينثلُّ مثلُ الرملِ

بين أهدابي

وتحملني الريح من الغيابِ إلى الغيابْ

دعني أسافرْ

فوق َجفنِ الليلِ أنتشقُ الهوى العفْويّ

َفوقَ دموع العشَّاقِ

فوقََ صبابة المشتاقِ

أنا لك أيُّها الرجل

في وجعيت راودني القصائدُ

سافرة وجهي حنَّطي

وما ملَّ المجيء

فوقَ وسادتي السّكرى

وترتجلُ العذاب

ْدعني أفاتحكَ النهارَ البكرَ

أحملُ في دمي رحيقك

وتحملُ أنتَ وسام الرجولهْ

الاثنين، يناير ١٤، ٢٠٠٨

سوف أعـــــود


الظلام ُ يحيطنى .. والسكون ُ يلفنى
وسوادُ الليل ِ نَديمى ومرفآى
الصمت ُ بداخلى ... وكلماتُ تريد ُأن تَخرجُ من داخلى
بركانُ ُ هائج
بل صُراخ
أنظرُ من نافذتى الصغيرة إلى ذاك َ الكون ِ من حولى
وكأننى مَلكتُه وحدى َ فقط بمفردى
أمسِِك ُ قلمى وعلى أوراقى أخط ُ بيدى لآول مرة ِ
كلمات .. لا
ليست كالكلمات
لا كلمات حُب ِ وشوق ٍ
بل أسأل ُ نفسى: لم َ كل هذا والحزن ِ والآلم ِ
الذى لم أشعر به من قبل ِ
أين َ ذهبَ ذلك الحب الذى كنت ُ أشعر به
من قبل ؟؟؟
لماذا إنطفأ ذاك َ الشوق ؟؟
بعدما كنتَ لك شُعلةَ حب ٍ تتوق ُ إليك؟؟؟
أين ذهبت كلماتى التى لم تكن إلا لك؟؟؟
لماذا لم أعدْ أبحث ُ عنك َ كما كنت ُ؟؟
مشاعر ُ ُ غريبة..جديدة.. لم أشعربها نحوك من قبل
لماذا لم أعد أشعر صدقك معى؟؟ لماذا أصبحت الثقة فيك َ قليلة
لماذا جعلت َ الشك َ يملؤنى؟؟ْ
يقتلنى... يدمرنى... يمزقنى
يزلزل كيانى وقلبى وروحى
ويح قلبى
آهذه هى بداية النهاية؟؟
فإن ضاعت كل هذة الآشواق لكَ
وكل هذا الحبِ
فأقول لك : أنت َ من ضيعنى
أنت َ من أسقطنى فيِ الشك ِ والآلم ِ والحزن ِ
فهل تُجيب َ أسئلتى؟؟ وتعيد َ لى ثقتى؟؟
لا أظن ُ يا من كنت دنيتى .. وكيانى
هل تعلم لماذا؟؟
لآننى أبدا لن أعود إليك َ




الاثنين، يناير ٠٧، ٢٠٠٨

ارجع


اه كم اشتقت اليك
كم اشتقت للمعة عيناك
التي تنير لي طريقي الطويل الى المجهول

وكم اشتاق لبسمة شفتاك
التي تطردني من وحدتي و الامي
كم اشتاق الى حضنك
والمكوث بين يداك
تعال اليَ
فلقد طال بعدك
وزاد جفاؤك
أيجوز ان تهجر حبيبك؟؟
أيهون عليك الذي يعلو وجنتاه؟؟
تعال..اقترب..دعني اشتم عبيرك
واضع قبلة على وجنتاك
وخذ بيديَ الى يديك
وخذني معك..وان كان الى مكان لا يوجد به الا الظلمات
فانا سابقى في امان بين يديك
نور عيناك سينير المكان
وان حصل و خفت
احضني ..ضمني الى صدرك
ليتلاشى عني غبار الخوف
واطمان بين يديك

تعال و كفاك بعدا

الأربعاء، يناير ٠٢، ٢٠٠٨

2008


أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحب
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحب
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحب
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك

الثلاثاء، يناير ٠١، ٢٠٠٨

قال لي أحبك



تحت قطرات المطر

قال لي أحبك
فعانق شوقه شوقي
كما تعانق الأرض قطرات المطر
بين قطرات المطر
قال لي أحبك
فطرت فوق سحابة من الغرام
واختلطت دموع شوقي وفرحي
بين قطرات المطر
قال لي أحبك
فأصبحت حرارتي تذيب الثلج
بعث الدفء لقلبي
وانتهي المطر

لترسل الشمس نورها
تداعب السحاب بألوان الطيف
فأي حب بعد المطر؟
تدسه في قلبي حبيبي
فحبك أعاد لكوني حياته
فكيف بكونك
أحبك